Top latest Five الابتزاز العاطفي Urban news
Top latest Five الابتزاز العاطفي Urban news
Blog Article
كتاب "السلاسل غير المرئية: التغلب على السيطرة القسرية في علاقتك الحميمة" تحمل مسؤولية تصرفاتك
وكل تلك الألاعيب تعكر صفو حياة الضحية، وتقلل من ثقتها بنفسها، إضافة إلى شعورها بعدم الاستحقاق وانخفاض تقديرها لذاتها.
الأشخاص الذين نشأوا في بيئات سامة أو غير صحية عاطفيًا قد يتعلمون سلوكيات التلاعب العاطفي من تجاربهم العائلية أو علاقاتهم السابقة.
في العلاقات الشخصية: قد يقول الشريك “سأتوقف عن حبك أو أتركك إذا لم تفعل ما أريد
قيام المبتز بإيهام الشخص الضحية بأنه مريض أو إظهار نفسه وقد أصيب بالجنون.
الامتثال: يستسلم الشخص الأخر في هذه المرحلة النهائية، ويقوم بتحقيق المطالب التي يطلبها الشخص المبتز.
كن منفتحًا وصادقًا بشأن رفضك الامتثال للتهديدات في المستقبل. إذا أراد المبتز مشاركة مشاعره أو تقديم طلب، فيجب عليه القيام بذلك بطريقة صحية وفي وضعية مستحقة.
الابتزاز العاطفى يهدف إلى دفع الضحية للقيام بأشياء لا تريدها أو لا توافق عليها من خلال إثارة مشاعرها بشكل مقصود لتحقيق مكاسب شخصية أو تحقيق رغبات معينة فهو شكل من أشكال التلاعب النفسي الذي يستخدمه شخص ما للتحكم أو الضغط على شخص آخر عن طريق استغلال مشاعره، خصوصًا مشاعر الخوف أو الذنب أو الحب
البكاء الحقيقي هو حالة ضعف يمكن ان نصل إليها جميعا نتيجة تراكمات، قهر، غضب، خسارة، إحباط .. ولا يكون بضغطة زر مثل البكاء المصطنع.
وقد لاحظها المتلاعب فيك، فقرر أن يستغلها. لذا تعرف على ذاتك جيدًا، وحدد نقاط ضعفك وحاول تنميتها دون لوم
الأشخاص الذين يغمرهم العواطف بشكل مستمر قد يستخدمونه كتعبير عن شعورهم بالإحباط أو الخوف قد يكون الابتزاز العاطفي ناتجًا عن الإفراط في التفكير العاطفي والتفاعل المفرط مع المواقف
أحد اشكال الابتزاز العاطفي الخطيرة شيوعا هو لوم الشخص لجعله يشعر بالذنب كي يتناول عن حقه وموقفه، ومثال ذلك إذا تم القبض على رجل في علاقة ملتزمة وهو يخون شريكه. بدلاً من تولي المسؤولية والاعتذار عن أفعاله، قد يحرف القصة، و قد يلوم زوجته على عدم تلبية احتياجاته أو التواجد عندما يحتاج إليها، وبالتالي، يبدو أنه يبرر سلوكه نور بمكر.
وإن قررت أن توقفه عند حده وتأخذ موقفًا، يلتجأ إلى مهرب المزاح، فيخبرك أنه يمزح معك، وأنك من تبالغ والأمر لا يستحق، وبالتالي يضعك في مأزق ويشعرك بالذنب لأنك لا تتقبل المزاح.
تمت الكتابة بواسطة: روان بني مصطفى آخر تحديث: ١٤:٤٨ ، ٢٣ أكتوبر ٢٠٢٢ اقرأ أيضاً اركان الديمقراطية : صور الديمقراطية